• الرئيسيّة

  • السبت، 19 ماي 2012

    برقيّة الهزيع الأخير



     

    قد أكون ظلمت الظّلم الذي في بريق عينيها
    عندما فسّرتُه بمشيئتي
    لكنّي عادة لا أقوى على تجاهل الصّور الملحّة
    فكلّما تخيّلتُ أنّي المعنيُّ
    بالعتاب الذي في شفتيها
    لعنتُ المسافة و لصوصَ الطّريق بيننا..




    محمد فطومي
    18/5/2012

    هناك تعليق واحد: